الأربعاء، 17 ديسمبر 2008

عـــجباً

مرت أيام تلتها
أسابيع ثم أشهر وتبين أنه أنتهى حقاً ..


ولم يكن مجرد
كابوس أو وهم متطفل.. لقد رحل مذيلاً بغبار الذكريات وماتبقى من الآمال
المجنونة..


كان من المفترض
أن تبقى أبدية أو بمعنى أصح أعتقدت أنها ستبقى و ستظل كزرقة السماء ولون الماء...


عجباً لحالي
ولسذاجتي..أبحث عن العامود الذي يرفع السماء.... فيدلوني عن معجزة السماء..بأن لم
يكن يوما لها عماد..
فإذا بي أجتهد
أبحث عن الخيوط
التي تعلق السحاب..
...
...
..
.

Related Posts with Thumbnails
Protected by Copyscape Duplicate Content Detection Tool